أبرز البيانات

شهد مؤشر التنمية البشرية، الذي يجمع بين ثلاثة أبعاد للتنمية البشرية هي الصحة والتعليم والمستوى المعيشي، تحسنًا على صعيد المنطقة العربية، حيث ارتفع هذا المؤشر من 0.618 في عام 2000 إلى 0.708 في عام 2021. في الواقع، يُخفي هذا التحسّن الإجمالي اختلافات إقليمية كبيرة، ففي حين وصل مؤشر التنمية البشرية إلى 0.911 في الإمارات العربية المتحدة، سجّل مستوى متدني في الصومال عند 0.455إقرأ المزيد

الناتج المحلي الإجمالي للفرد الواحد، حسب مماثلات القوة الشرائية (بالأسعار الجارية)، للدول العربيةإقرأ المزيد

يستحوذ قطاع الخدمات على الحصة الاكبر من العمال يليه قطاع الصناعة ثم الزراعةإقرأ المزيد

تحقق التكافؤ بين الجنسين على المستوى الإقليمي في مرحلتي التعليم ما قبل الابتدائي والجامعي، وبلغ مؤشر التكافؤ بين الجنسين في مرحلتي التعليم الأساسي والثانوي 0.9 وذلك في عام 2014.​إقرأ المزيد

كانت المنطقة العربية موطنًا لنحو 392.4 مليون نسمة، أي 5% من سكان العالم، في منتصف عام 2015. أما معدّل النموّ السكاني في المنطقة، فبلغ 2% في عام 2015. إقرأ المزيد

ما زال المعترك السياسي هو الأصعب بالنسبة للمرأة في البلدان العربية. صحيحٌ أنّ مشاركة المرأة في السياسة قد ارتفعت خلال السنوات الست عشرة الماضية، لكنها ما زالت محدودةً. إذ شهدت نسبة المقاعد التي تشغلها المرأة في البرلمانات الوطنية ارتفاعًا هائلًا من 3.8% في عام 2000 إلى 18.7% في عام 2015، لكنها ما زالت أدنى من المعدّل العالمي البالغ 22.5% في عام 2015.إقرأ المزيد

يظهر التحصيل العلمي تفاوت ملحوظ بين مختلف الدول العربية. وعلاوة على ذلك، لقد عانت كثير من الدول العربية، أو لا تزال تعاني من النزاعات المسلحة والاشتباكات العنيفة، حيث لها آثار خطيرة على التحصيل العلمي للأطفال.إقرأ المزيد

بلغت الموارد المائية المتجدّدة لكلّ فرد في المنطقة العربية 650 متر مكعب في عام 2014، بالمقارنة مع المعدّل العالمي الذي وصل إلى 6 آلاف متر مكعّب لكلّ فرد، مما يُدرج 13 بلدًا من البلدان العربية الاثنتين والعشرين ضمن فئة البلدان التي تعاني شحًّا حادًا في المياه، بما يقلّ عن 500 متر مكعّب لكلّ فرد.إقرأ المزيد

وفقًا لأحدث البيانات المتوفرة عن التقزّم (الطول بالنسبة للعمر)، تبيّن أنه أكثر انتشارًا في اليمن حيث وصلت نسبته إلى 46.8% في عام 2013، وأقل انتشارًا في فلسطين حيث بلغ 7.4% في عام 2014. أما فيما يتعلق بالهزال، تبيّن أنه أكثر انتشارًا في اليمن والسودان حيث وصلت نسبته إلى 16.3% و16.2% في عامي 2013 و2014 على التوالي، وأقل انتشارًا في فلسطين أيضًا حيث سجّل 1.2% في عام 2014. ومن أجل تكوين صورة شاملة عن حالات التقزّم والهزال لدى الأطفال دون سنّ الخامسة في المنطقة، لا بدّ أن تقوم العديد من البلدان العربية بتحديث بياناتها المتعلقة بمؤشّرات...إقرأ المزيد

إنّ الفوارق القائمة على أساس النوع الاجتماعي ما زالت جليّة في سوق العمل في البلدان العربية، حيث تعتبر المرأة أكثر عرضةً لخطر البطالة مقارنة بالرجل، كما تصطدم بعوائق أكثر تصعّب دخولها إلى سوق العمل. مع أنّ نسبة بطالة المرأة في العالم العربي تراجعت خلال السنوات الست عشرة الماضية من 22.4% في عام 2000 إلى 19.96% في عام 2015، إلا أن هذه النسبة ما زالت بالغة الارتفاع اذا ما قارنّاها بمعدل بطالة الرجال الذي بلغ 8.96%، وبمعدل البطالة في العالم البالغة نسبته 6.2%.إقرأ المزيد

إنّ الفوارق القائمة على أساس النوع الاجتماعي ما زالت جليّة في سوق العمل في البلدان العربية، حيث تعتبر المرأة أكثر عرضةً لخطر البطالة مقارنة بالرجل، كما تصطدم بعوائق أكثر تصعّب دخولها إلى سوق العمل. مع أنّ نسبة بطالة المرأة في العالم العربي تراجعت خلال السنوات الست عشرة الماضية من 22.4% في عام 2000 إلى 19.96% في عام 2015، إلا أن هذه النسبة ما زالت بالغة الارتفاع اذا ما قارنّاها بمعدل بطالة الرجال الذي بلغ 8.96%، وبمعدل البطالة في العالم البالغة نسبته 6.2%..إقرأ المزيد

يعتبر معدّل الوصول الى الكهرباء، كنسبة من السكان، في معظم الدول العربية أعلى من المتوسط العالمي وهو 84.6%. وتتمتع 16 دولة من الدول العربية بوصولٍ إلى الكهرباء يزيد عن 90%. بيد أن مثل هذا القياس قد يكون مُضلّلًا. إذ تشير البيانات حول نصيب الفرد من استهلاك الكهرباء إلى أن مستوى الاستهلاك في الجزائر، ومصر، والعراق، والأردن، والمغرب، والسودان، وسوريا، وتونس واليمن أقل من المعدل العالمي، عند 3.03 ميجاواط في الساعة في عام 2013.إقرأ المزيد

على الرغم من الوضع الإنساني والاقتصادي الصعب، تراجع متوسّط معدّل وفيات الأمومة في المنطقة العربية من 238 وفاة لكل 100,000 مولود حيّ في عام 2000 إلى 156 وفاة لكل 100,000 مولود حيّ في عام 2015، وبالمقارنة مع متوسط عالمي سجّل 216 وفاة لكل 100,000 مولود حيّ في عام 2015. هذا ويخفي معدّل وفيات الأمومة الإقليمي اختلافات كبيرة بين الدول العربية، والذي تراوح بين 4 وفيات لكل 100,000 مولود حيّ في الكويت و732 لكل 100,000 مولود حيّ في الصومال في عام 2015.إقرأ المزيد

في منتصف عام 2015، ضمّت المنطقة نحو 11.6 مليون لاجئ (بما في ذلك اللاجئين الفلسطينيين)، إضافةً إلى 16.7 مليون نازح داخلي، ما شكّل 58% من لاجئي العالم، و47% من النازحين الداخليين في العالم. كذلك، إقرأ المزيد